Bob Marley Cafe

EARLY LIFE
ولد روبرت نيستا مارلي بوب مارلي في 6 فبراير 1945. ولد بوب مارلي إلى Cedella عندما كان عمرها 18. وأنفق بوب وقت مبكر من الحياة في المجتمع الريفي من تسعة أميال، والتي تقع في المناطق الجبلية من أبرشية سانت آن. حافظوا على سكان تسعة أميال كثير من العادات المستمدة من أصولهم الأفريقية، خصوصا فن القص كوسيلة لتقاسم تقاليد الماضي واجتازت اختبار الزمن الذي يتم التغاضي في كثير من الأحيان في المصادر التاريخية الرسمية. فإن الأمثال، الخرافات ومختلف الأعمال المرتبطة الحياة الريفية التي كانت متأصلة في الطفولة بوب توفير سياق أعمق الثقافية وهالة من التصوف إلى تأليف الأغاني له الكبار.

تزوج نورفال وCedella في عام 1945 ولكن أسرة الكابتن مارلي المرفوضة بشدة من نقابتهم؛ على الرغم من أن مارلي الأكبر قدمت الدعم المالي، وآخر مرة رأى بوب مارلي كان والده عندما كان عمرها خمس سنوات، وفي ذلك الوقت، استغرق نورفال ابنه إلى كينغستون للعيش مع ابن أخيه، وهو رجل أعمال، والذهاب إلى المدرسة. بعد ثمانية عشر شهرا المستفادة Cedella أن بوب كان لم يذهب إلى المدرسة، وكان يعيش مع زوجين مسنين. وإذ يثير جزعها، ذهبت إلى كينغستون، وجدت بوب وجلبت له موطنا لتسعة أميال.

بوب مارلي يبدأ موسيقاه careerThe الفصل التالي في مارلي سيرة بوب بدأت في أواخر 1950s عندما غادر بوب، بالكاد في سن المراهقة، سانت آن، وعاد إلى عاصمة جامايكا. استقر في نهاية المطاف في محيط كينغستون الغربي من المدينة الخندق، سميت بهذا الاسم لأنها بنيت فوق خندق الصرف الصحي. A المجتمعات المحلية المنخفضة الدخل تتألف من العشوائية-المستوطنات والساحات الحكومة التطورات التي يضم ما لا يقل عن أربع عائلات، بوب مارلي تعلمت بسرعة للدفاع عن نفسه ضد الأولاد وقحا تاون خندق والرجال سيئة. حصل المهارات شارع هائل القتال بوب له الاحترام اللقب غونغ حجر بركاني.

وعلى الرغم من الفقر واليأس ومختلف الأنشطة البغيضة التي كانت تغذي بعض سكان الحي اليهودي، وكان تاون الخندق ايضا مجموعة غنية ثقافيا حيث تم رعايتها المواهب الموسيقية وفيرة بوب مارلي. مصدرا دائما للإلهام، بوب خلد تاون الخندق في أغانيه "لا امرأة لا تبكي" (1974)، "الخندق صخرة تاون" (1975) و "تاون الخندق"، وهذا الأخير صدر بعد وفاته في عام 1983.

وبحلول أوائل 1960s وصناعة الموسيقى في الجزيرة بدأت في التبلور، وأعطى تطورها الميلاد إلى شكل شعبية الموسيقى الجامايكية الأصلية دعا سكا. تفسير المحلية من الروح الأمريكية وR & B، بلكنة لا يقاوم على شاذ، بذلت سكا لها تأثير واسع النطاق على الفقراء الشباب الجامايكي في حين تقدم هروب رحب من واقعها القاسي خلاف ذلك. في ازدهار صناعة الموسيقى الجامايكية، فإن إغراء بعيد المنال من النجومية الآن هدف ملموس لكثير من الشباب الغيتو.

غير مؤكدة حول آفاق مهنة الموسيقى لابنها، شجع Cedella بوب لمتابعة التجارة. عندما غادر بوب المدرسة في 14 سنة وجدت له منصب المتدرب لحام، والذي قال انه يقبل على مضض. بعد وقت قصير على وظيفة أصبح منشقة صغيرة جزءا لا يتجزأ من الصلب في العين بوب. بعد تلك الحادثة، بوب استقال فورا لحام، وركزت فقط على مساعيه الموسيقية.

في 16 عاما من العمر التقى المغني بوب مارلي آخر الطموحين ديزموند ديكر، الذي سيستمر لتتصدر المخططات المملكة المتحدة في عام 1969 مع أغنيته "إسرائيل". قدم ديكر مارلي المغني لشاب آخر، جيمي كليف، نجمة المستقبل من الفيلم الخالد الجامايكي "أصعب يأتون"، الذي، في سن ال 14، كان قد سجل بالفعل عدد قليل من اغانيها. في عام 1962 قدم كليف مارلي إلى المنتج ليزلي كونغ؛ خفض مارلي أول الفردي له لهونج: "لا تحكموا"، "الإرهاب" و "واحد أكثر فنجان قهوة"، وغطاء من البلد بيع مليون ضرب من قبل كلود رمادي. وعندما فشلت هذه الأغاني للتواصل مع الجمهور، تم دفع مارلي مجرد 20.00 دولار، أي الممارسة الاستغلالية التي كانت منتشرة خلال مرحلة الطفولة من الموسيقى التجارية في جامايكا. ورد بوب مارلي قال هونغ انه جعل الكثير من المال من تسجيلاته يوم واحد لكنه لن يكون قادرا على التمتع بها. بعد سنوات، عندما صدر كونغ أفضل من التجميع و Wailers ضد رغبات الجماعة، وقال انه أصيب بنوبة قلبية قاتلة في سن 37.